يعجز اللسان عن التعبير عندما يشاهد هذه المناظر التي تسئ لمدينتا وعيب علينا ان اذكر اسمها كانت يوم من الايام مقصد للسواح اما اليوم كما تشاهدون هذا هو حالوها وكلنا نتحمل المسؤولية والجزء الاكبر على المسؤولين البلدية سي عبد القادر بوصبع بقي في مكتبه ويتعارك مع نوابه ونسي المسؤولية التي على عاتقه ولكن هناك رب يا سي بوصبع يسالك عن القيط والقرميط ماذا قدمت الى بوسعادة كاملة ليس حي او شارع لاتختزل بوسعادة في شارع او حي ………….من جنان الرومي الى قنطرة بوسعادة طريق المعذر لك الله يا بوسعادة