كان
فقداقترف بابور في في هذا اليوم 17 أكتوبر 1961 جرائم لاتوصف ذهب ضحيتها المهاجرون الذين خرجوا الى شوارع باريس في مظاهرة سلمية
أحتجاجا على حظر التجول الذي فرضه الديكتاتور موريس بابور فكان مصير ابنائنا الضرب والتعذيب والسجون والقتل والرمي في نهر السند .
وقفة تمت بمقار الشهيد ببوسعادة حضرها بعض المجاهدين والمجتمع المدني ورئيس البلدية والدائرة وأعضاء المجلس الشعبي البلدي وبعض الائمة والشيوخ والاساتذة .
موقع بوسعادة انفو كان له تغطية لهذه المحطة التاريخية وسوف نوافيكم بفيديو هذه الذكري