كشفت
كما تحولت معظم الشوارع الى بحيرات مائية يصعب اجتيازها وخلفت موجة من الخوف لدى السكان خاصة القاطنين في البيوت الطينية والهشة والتي أرجعها البعض الى انسداد في بالوعات تصريف المياه وغيابها في الكثير من الشوارع وفي عدة أحياء ناهيك عن غياب التهيئة الحضرية،وتدخلت مصالح الحماية المدنية التي كانت في الموعد وجندت وسائل و إمكانيات مادية وبشرية اثر تسرب المياه الى بعض البيوت بالإضافة الى خسائر في البنية التحتية.
ق . أحمـد
