جانب من الأشغال التي هي علي قدم و ساق من أجل استقبال طلبة المدرسة العليا للأساتذة بمدينة بوسعادة و التي هي في اللمسات الأخيرة بدون ملل و لا كلل من طرف المقاولون اللذين رفعوا التحدي و التزموا بتعليمات والي ولاية المسيلة ممثل الدولة و الحكومة و كل مؤسساتها ….. تحيا الجزائر و تحيا بوسعادة