هذا هو حي اول نوفمبر خاصة الجهة التي امام المركز الثقافي والمصحة الجوارية بدون انارة عمومية منذ اكثر من مدة طويلة رغم اتصالنا بالمسؤولين في البلدية ووعودهم لنا عدة مرات باعادة تشغيلهم لكن وا اسفاه رغم تحذرينا من لسعات العقارب وكان اتصالنا بالمسؤولين قبل بلوغ شهر رمضان الكريم ها قد انتهى رمضان الكريم ومسؤولينا ما زالو في سبات عميق
لقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي
ولو نار نفخت بها أضاءت ولكن أنت تنفخ في رماد
لا نعرف ماهو السبيل لذلك هذا هو حالنا






بوسعادة أنفو موقع اخباري خاص بمدينة بوسعادة وما جاورها