– بوسعادة الصحراوية تابعة للهضاب العليا في التقسيم الإداري …
– درجة الحرارة صيفا تصل الى 48 درجة في الظل .
– الزوابع الرملية ( الغبار ) لايفارقها أبدا ” إنه العشق الأبدي”
– الماء الشروب أصبح حلم البوسعاديين : أزمة خانقة لاحدود لها منذ سنين طويلة ، كل مواطن بوسعادي يستفيد من الماء لمدة ساعتين او ثلاثة كل خلال 8 أيام الى 15 يوم و أحيانا أكثر ، مما إضطر سكان بوسعادة الى شراء صهاريج الماء اسبوعيا ودافع مبلغ 800 دج وخلال الازمة ب 1000 دج اي بمعدل شهري 4000 دج .
– لم يستفد سكانها من التخفيضات المتعلقة في فاتورة استهلاك الكهرباء كما هو معمول به في ولايات الجنوب الجزائري .
لم يستفد الموظفون بها من الزيادة في العطلة ماعدا 10 أيام إضافية.
– لم يستفد الموظفون بها من منحة الجنوب التي تضاف الى الراتب الشهري ماعدا نسبة قليلة .
– لم يستفد الموظفون فيها من التقليص في سنوات الخدمة التي تدخل في التقاعد كما هو معمول به في ولايات الجنوب .
– حافلات النقل الحضري لاتوجد ببوسعادة ماعدا سيارات النقل الحضري والتي سعر المقعد ب30 دج تدفعها حتى ولو نزلت بعد متر .
– الكهرباء تنقطع من حين إلى اخر .
– وادي بوسعادة أصبح مصب لمياه الصرف الصحي بعدما كان متنفسا لسكان بوسعادة وضواحيها .
– مشكل الإكتضاض بالمدارس التربوية يتفاقم كل سنة , حيث فاق عدد التلاميذ ال 50 تلميذ .
وهناك مشاكل اخرى يعاني منها المواطن البوسعادي لاتعد ولاتحصى …
– نريد أن تصنف بوسعادة كولاية كاملة الصلاحيات وتابعة لولايات الجنوب نظرا لمناخها الحار صيفا .
– نتمنى من نواب البرلمان الذين وضع الشعب فيهم ثقته أن يطرحوا النقاط المذكورة أعلاه في قبة البرلمان والسعي وراء تحقيقها .
معذرة إن نسيت أمرا هاما يتعلق بمدينتنا …يمكنكم إضافة ماترونه جدير بالطرح .
والله المستعان.
الطاهر دفى
